Amir Khayrbak Funerary Complex

Fully restored madrasa and mosque. Burial site as well. Very simple with elaborate wood work and columns. Notice some columns are taken from ancient Egypt site and the entry stones are in part have hieroglyphics some rubbed away from use for over 800 years.

Little known as a monument, but this mosque is the last mamelouk style mosque just before the Turkey invasion for Egypt in 1516 A.D. its value comes from the unique coloured glass in its windows, also from the traitorous roul played by its founder Khayer bey delivering Egypt to 400 years of Turkey occupation

I went there , I love Islamic Cairo mosques.
Amir Khayer Bek, a former governor of Aleppo under
the last Mamluk sultan al-Ghuri, was appointed as the
fi rst Ottoman governor of Cairo following the Ottoman
conquest of Egypt in 1517. Khayrbek Mosque, a religious
and funerary complex, was built between 1502
and 1520 adjacent to Khayer Bek’s residence, the Alin
Aq Palace (13th–14th century). The sabil (public water
source) of Janim al-Hamzawy (1532) was erected
nearby, as were two Ottoman houses (17th century). In
1884, an earthquake caused serious damage to the
top of the Khayrbek Mosque minaret, leading to the
collapse of its pavilion. In 2002, in coordination with
the Supreme Council of Antiquities (SCA), AKTC started
reconstruction of the upper part of the minaret and a
conservation project involving the entire complex and
adjacent structures.

Hayır Bey or Khayrbak ruled Egypt in the name of the Ottoman Empire from 1517 until his death in 1522. He was granted the position of governor by sultan Selim I of the Ottoman Empire for his help in the conquest of Egypt.

Amazing place, ask personnel in the mosque to visit

Excellent place

Good relief and architecture

Amazing

خاير بك الذي عاصر دولتين الاولي كانت في نهايتها و دق المسمار الاخير في نعشها و هي دولة المماليك العظيمة و اتصل بالعثمانيين و مهد الامور لهزيمة مصر من قبل الدولة العثمانية و كان اول باشا في مصر و حكم خمس سنوات و اربعة اشهر و ١٧ يوم

مكان أثرى جميل فيه روح الفن الأسلامى المتقن وروعة البناء وأجمل نقش على القبه الخاصه به وهى اروع وأجمل القباب على مستوى العالم الأسلامى

لا أفهم كم هذه التعليقات السلبية
أنا مصري و قارئ جيد للتاريخ و قرأت كتاب بدائع الزهور مثلا
لا أظن هذه النظرة السلبية كانت موجودة قبل مائتي عام

من أمام مجموعة خاير بك ( أول والي لمصر في العهد العثماني) ، ومسجد آق سنقر ( الجامع الأزرق) ، بشارع باب الوزير ، شارع هام جدا جدا و يستحق الزيارة أكثر من مرة

خاير بك بن ملباي اول والي عثماني لمصر

💥مسجد لا تقام فيه الصلاة!💥
🔸جامع «الأمير خاير بك» أو «خاين بك» كما يحلو للبعض نطقه، وهو جامع أثري
أن المسجد يقع بمنطقة باب الوزير بالدرب الأحمر بالقاهرة، وقد أنشأه الأمير المملوكي (خاير بك بن ملباي المحمودي) عام (908هـ/ 1502م).
والأمير خاير بك بن ملباي، مملوك ولد في بلدة (صمصوم) ببلاد (الكرج) بجمهورية (جورجيا)، وقد أحضره والده (ملباي) الى السلطان (قايتباي)، وصار من مماليكه، وفي أيام السلطان (محمد بن قايتباي) خلال الفترة ما بين (1496- 1498م) أصبح أمير عشرة ثم أمير مائة ومقدم ألف، وفي أيام السلطان (قنصوة الغوري) خلال الفترة ما بين (1501- 1516م) أصبح (كبير الحجاب) في عهده، ونال لقب أمير.
ثم تولى منصب نائب السلطان في (حلب)، واستمر فيه حتى قدوم العثمانيين إلى الشام سنة 1516م،في معركة مرج دابق خان الأمير المملوكي "خاير بك" الجيش المصري، وانسحب بفرقته بناء على اتفاق سابق مع الغزاة، تاركاً قلب الجيش مكشوفاً أمام فرسانهم، وهو ما أدى إلى هزيمة الجيش المصري، فسقطت مصر تحت أقدام العثمانيين، . وكان له دور كبير في دفع السلطان (سليم الأول) إلى إعدام (طومان باي) بعد استيلاء سليم الأول على القاهرة سنة 1517م، ومن هنا أُطلق عليه (خاين بك) بعد خيانته لـ (طومان باي)، وفي شعبان من عام (923هـ/ 1517م)، عينه السلطان سليم الأول نائبا عنه في مصر ثمنا لتلك الخيانة، وظل في هذا المنصب حتى وفاته سنة (928هـ/ 1522م) ودفن بمسجده هذا.
وهذا المسجد، تم تخطيطه على نمط تخطيط المدارس؛ فهو على شكل مستطيل؛ يتألف من صحن أوسط تحيط به أربعة إيوانات. ويوجد المنبر بإيوان القبلة في الجنوبي، أما الإيوانان الشرقي والغربي فأكثر عمقا من إيوان القبلة، حيث ينفرد هذا المسجد بظاهرة قلة عمق إيوان القبلة. ويحيط بجدران الإيوانات جميعها لوحة رخامية بارتفاع 1.5 من أرضية المدرسة يعلوها شريط نقشت عليه آيات من سورة الفتح.
كما يوجد بالمسجد ضريح (خاير بك)، ويقع تحت قبة بصلية الشكل، سطحها مغطى بزخارف نباتية بارزة.
لكن الغريب أن مسجد خاير بك هذا؛ لم تقم فيه الصلاة غير (20 عاما) فقط، فبعد وفاة مؤسسه منذ (500 عام)، تم اكتشاف خطأ في زاوية القبلة فتوقفت الصلاة فيه. وقد علق البعض على ذلك؛ بأن عدم إقامة الصلاة فيه؛ هو عقاب من الله على الخائن
المصدر : صفحه شخصيات مؤثره

الامير خاير بك هو أحد أمراء المماليك الجراكسة وانشا هذا المسجد سنة 908ه‍

مسجد ومدرسة الأمير خاير بك تم البناء في عهد السلطان سليم الاول في باب الوزير .الدرب الاحمر في مصر

وصف المسجد
تكون المنظر الخارجي للمسجد من القبة الجميلة المحلى سطحها بزخارف نباتية، والمنارة التي فقدت قمتها في وقت غير معروف والمدخل المعقود الذي تغطيه طاقية مقرنصة الأركان، ثم السبيل الواقع في الطرف الشمالي من الوجهة، وكلها تكون مجموعة متناسقة امتازت بعدم بنائها على خط واحد مما زاد في جمال تكوينها.
وصف المدرسة
يتألف من ضحن أوسط تحيط به أربع إيوانات. ويوجد المنبر بالايوان الجنوبي الغربي ويرجع إلى العصر العثماني أمر بصنعه سليمان باشا الخصى
ويوجد بالأيوان الشمالي المقابل لايوان القبلة أربعة كتبيات على مستويين تحفظ فيها الكتب الدينية ويحيط بجدران الإيوانات جميعها وزره رخامية بارتفاع 1.5 من أرضية المدرسة يعلوها شريط نقشت عليه آيات من سورة الفتح.
كانت مكان يتلقي فيه الطلاب انواع العلوم ودراسات العلوم الدينيه
مصادر/
عبد الرحمن زكي، موسوعة مدينة القاهرة في ألف عام، القاهرة
بحث في القاهرة، تاريخها، فنونها آثارها/ تأليف حسن الباشا

مسجد ومدرسة خاير بك: (908هـ-1502) بشارع التبانة. أثر 248. شيده الأمير خاير بك وبه ضريح منشئه وسبيل يعلوه مسكن، تعلو الجدران في الداخل كتابة نصها: " بسملة ... أمر بإنشاء هذا المكان المبارك المقر الأشرف الكريم العالي المولوي الأميري الكبيري السيدي المالكي المخدومي ... الراكعي الساجدي السيفي خاير بك أمير حاجب الحجاب بالديار المصرية وما مع ذلك الملكي الأشرفي أعز الله أنصاره وختم بالصالحات أعماله، وكان الفراغ في سنة ثمان وتسعمائة". كان خاير بك أول من تقلد ولاية مصر في أثناء الحكم العثماني (923هـ) حتى توفي (938هـ)

مجموعه خاير بيك او خاين بيك لخيانته لقنصوه الغوري المكان اتمحي منه كتير ولسه تحت الترميم لكن المرشدين هناك محترمين جدا ولا يبخلوا بمعلوماتهم عن الزوار

مجموعة (خاير بك) … الناس سمت المنطقة : (الخربكية) ، مش كده و بس ، ده اطلقت على (خاير بك) - (خاين بك) ، علشان والس مع السلطان العثماني سليم الاول و ساعده على دخول مصر و (خان) سلطانه الغوري ، و كانت مكافئته ان يكون واليا على مصر ، و اللطيف بقى انه قبلة الجامع لم تكن منضبطة ، فهجر الناس الصلاة فيه … ربما مزيدا في معاقبة (خاير / خاين) بك ، و (خربكيته).

مسجد خاير بك او خاين بك ولا تصلح الصلاه فيه للبناء ال خطئ