Abo Heriba mosque

A mosque with an ingenious design solution using an archway connecting it's 2 main buildings in order to facilitate movement and to not closedown the road.

I snuck into this little gem of Mamluk architecture at the perfect time. Just after the wali had opened the door and went about his business and just before the call for the mid-afternoon prayer and the gathering of worshipers. All alone I was momentarly free to explore the interior spaces of the building. All of the spaces here were ingeniously lit with natural light as yet no artificial lighting were introduced. After the brief vestibule I entered the main prayer space. The cruciform planned prayer area had a central square space flanked by an iwan on each of its sides, shallow on the North and South and deeper on the West and East (qibla side). This central space was capped with a square stone band supporting four squinches (muqarnas) that supported an intricately decorated octagonal wooden lantern. The light that showered in was well defined and golden.

This is my favourite mosque in Cairo. I have discovered it 2020 on my first trip. The door stood just open. This time, the access was more difficult. I have greatest respect for the imam who showed it to me for free while a bystander was pressing him and me strongly to ask for money. Thank you for that. It's not about money, it's about respect. ❤

I love old mosques in Islamic Cairo. Locals call mosque abu Hereba because the holy man Abu Hhereba was buried in this mosque.

An ancient Islamic sight located in Cairo Bab Elkhalk behind the Security Headquarters of Cairo Governorate

A mosque characterized by the beauty of its architecture, and through it you can see the souls of those who built it

One of the best Mamlouks architecture in Cairo. Stunning.

❤

very good

After rebuilt became an icon

Loved it

Amazing

Memluklu Sultanı Kayıtbay döneminde yapılmış olan bu cami, tam bir Mimari Şaheserdir. İnsan, bu muhteşem eseri temaşa etmeye doyamıyor. Emeği geçenleri rahmet ve minnetle anıyorum...

تحفه فنية ، صعب تكرارها ، موجودة صورتة على ورقة النقدية المصرية فئة الخمسين جنية ، المسجد يعاني وبشدة من الإهمال وعدم النظافة خاصة من الداخل 😓

المسجد اللي محطوط علي الخمسين جنيه امسك الورقة المالية ام خمسين جنيه وبص علي ضهرها هتلاقي المسجد ده ..
حاجة جميلة بصراحه و مشاهد الزجاج اللي جوه المسجد حاجة جميلة جدا هتعجبك جدا و ضوء الشمس مع الزجاج بيعمل انعكاسات حلوة جدا

مسجد قجماس الاسحاقى بالدرب الاحمر
واحد من أبرز المساجد الأثرية داخل مصر، والذي يحظى بتاريخ مميز، وهو مسجد «قجماس الأسحاقى» أو «مسجد أبو حريبة» الذي بني على الطراز المملوكي.

يتخذ مسجد قجماس الأسحاقي من حي الدرب الأحمر، موقعًا مميزًا له، حيث أنشئ عام 885 هجرية على يد الأمير سيف الدين قجماس الإسحاقي أحد أمراء المماليك الجراكسة.

تقلد الأمير يوسف في عدة وظائف كبيرة في النصف الثاني من القرن التاسع الهجري (الخامس عشر الميلادي) إلى أن صار أميرا كبيرا (المشرف على اصطبلات السلطان) في عهد الملك الأشرف قايتباي.

مساجد أثرية لها تاريخ| «جامع البنات» يتجاوز عمره الـ 600 عام

على غير العادة، لم يدفن منشئ المسجد الأمير سيف الدين قجماس الاسحاقي الظاهري في المقبرة التي أعدها لنفسه تحت القبة بجامعه، ولكن دفن بالشام التي توفي بها سنة 892هـ/1487م وهو نائباً للسلطان عليها.

أما قبة المسجد فدفن بها أحد أولياء الله الصالحين وهو الشيخ أحمد الشنتناوي المصري الصوفي الشهير بأبو حربية المتوفى سنة 1268هـ/1852م، واشتهر الجامع لدى العامة باسم جامع أبو حريبة نسبة إلى هذا الشيخ.

ووفقًا لـ«الزهار» فإن هذا المسجد هو أحد المساجد الهامة التي أنشئت في عصر قايتباي، وتنحصر أهميته في دقة الصناعات المختلفة الموجودة به فأعمال النجارة الدقيقة وأعمال الرخام وتنوع تقاسيمه وتناسب ألوانه وأعمال الحجر ودقة الحفر فيه، والأسقف الخشبية الجميلة وبراعة نقشها وتذهيبها جميعا ناطقة بما وصلت إليه هذه الصناعات من مكانة رفيعة في هذه الحقبة من الزمن.

وقد بني هذا المسجد مرتفعا عن مستوى الطريق، وشغل الجزء السفلي من وجهاته بدكاكين، ويتوصل إلى المدخل ببضع درجات، وهو حافل بالرخام الملون الجميل، على يمينه ويساره طراز مكتوب عليه آية قرآنية وتاريخ الانتهاء من بنائه 886 هجرية، وله باب مكسو بالنحاس المزخرف بأشكال هندسية.

وتقوم إلى يمينه منارة ذات 3 طبقات: الأولى مثمنة والثانية أسطوانية والعلوية مكونة من أعمدة رخامية تحمل الخوذة، وإلى يسار الصاعد إلى المدخل يقوم السبيل الذي يعلوه كُتاب، أما القبة التي تعلو الضريح الواقع خلف المدخل فبسيطة المظهر من الخارج على عكس مثيلاتها المنشأة في هذا العصر.

وقد كرمت الدولة هذا المسجد وخلدته بوضع صورته على إحدى العملات الورقية فئة الخمسين جنيها

من اروع واجمل المساجد في مصر يق في شارع الدرب الاحمر بالقرب من باب زويلة. كل ركن او زاوية في المسجد تنم عن زوق رفيع وتجد فيها جمال واضح وينفرد عن باقي المساجد ان بين المسجد والميضئة ممر معلق يمر تحته شارع. وتوجد صورة المسجد على عملة الخمسين جنيها

المسجد جميل ومحافظ عليه

كتب: علي عبدالعزيز
يعتبر مسجد قجماس الإسحاقي، أحد المساجد الهامة التي أنشئت في عصر قايتباى، ويستمد أهميته من دقة النقوش وطريقة بنائه المختلفة الموجودة به، فأعمال النجارة الدقيقة وأعمال الرخام وتنوع تقاسيمه وتناسب ألوانه وأعمال الحجر ودقة الحفر فيه، والأسقف الخشبية الجميلة وبراعة نقشها وتذهيبها جعلته عملًا رفيعًا في هذه الحقبة من الزمن.

يقع المسجد بشارع الدرب الأحمر بالقرب من باب زويلة، وكرمته الدولة وخلدته بوضع صورته على إحدى العملات الورقية فئات الخمسين جنيهًا، ولكن من الناحية الأخرى ستجد الأهمال واضحًا على كل ما يحيط به بداية من تشويهة واجهة الرئيسية من قبل أحد الباكيات داخل المسجد نفسه، إضافة إلى انتشار القمامة حوله، وأهملته وزارة الآثار في الوقت الحالي.

ويشغل الجزء السفلي من واجهته المسجد دكاكين، يعمل داخلها أصحابها إلى الآن وبالتالي يظهر الوضع مشوهًا للغاية، وعندما تبدأ في دخول المسجد ستجد المدخل على يمينه ويساره طراز مكتوب به آية قرآنية وتاريخ الفراغ 886 هجرية، وله باب مكسو بالنحاس المزخرف بأشكال هندسية.

وأدى ضيق مساحة الأرض التي بني عليها المسجد إلى أن المهندس المعمامري الذي صممه فصل الجزء الخاص بالميضأة والحمامات وحوض سقي الدواب والكتاب على جانب آخر من الحارة الضيقة التي تطل عليها المنشأة وربط بينهما بممر علوي،

مسجد قجماس الأسحاقي هو أحد المساجد الهامة التي أنشئت في عصر قايتباى ويقع بشارع الدرب الأحمر بالقرب من باب زويلة بقاهرة المعز، والذى بناه الأمير قجماس الأسحاقي من أكثر من خمسة قرون وهو أحد أمراء المماليك الجراكسة، لذلك حمل اسمه، كما اشتهر باسم جامع أبو حريبة نسبة للشيخ أبو حريبة الذي أقام به ودفن في المدفن الملحق به، ويعد هذا المسجد واحداً من أهم المساجد التي أنشئت في عصر المماليك الجراكسة عامة وعصر السلطان قايتباي خاصة. والجدير بالذكر ان الدولة قد كرمت هذا المسجد وخلدته بوضع صورته على إحدى العملات الورقية فئات الخمسين جنيه.