El Salamlek Hotel

Royal hotel , located at Elmontazah royal palace surrounded by gardens confront and the Mediterranean sea coast with a marvelous royal views and royal rooms and restaurant presenting delicious food and various international dishes and drinks.This hotel makes you feel like a king

It's very good hotel

It was a nice try and I advice everyone to try

Used to be a hotel with limited number of rooms but now is under renovation

Good 😊

Great accommodation

Amazing

The best services and the best view

Good place

Great Lodge

Good

Fun

الاسكندرية عروس البحر المتوسط هي
اجمل مدينة
قصر السلاملك ما هي حكايتنا
قصر السلاملك هو دخل المنتزه
شيد علي يد الخديوى عباس حلمي الثاني عام
١٨٩٢ ليكون أستراحة له ولزوجته المجرين جويدان هانم
ويعد هذا القصر من اهم المباني المشيدة في حديقة
المنتزه في الاسكندرية وكان بمثابة المقر الصيفي
الملكي قبل تشييد قصر الحرملك عام ١٩٢٨ حيث
صممه المعماري اليوناني الاصل ديمتري فابريشيوس
كتحفة اثرية رائعة علئ الطراز القوطي وعمارة عصر
النهضة باستخدام الابراج والقباب المتعددة وقد تم
تجديد القصر وتحويل ال فندق في المنتزه بالاسكندرية
وكانت المنتزه خاصة بالمالك فاروق حتى قيام الثوار
في سنةً ٥٢ من الضباط الاحرار فاصبح المنتزه للشعب
المصري

Ein schönes historisches Hotel. Es liegt in der Montazeh-Parkanlage, nicht weit weg von dem königlichen Palast. Alles stimmt in diesem Hotel; die Zimmer, das Personal, das Essen.

اصاله وعراقة وتميز يحتوي القصر على أربعة عشر جناح وستة غرف فاخرة وأهم هذه الأجنحة الجناح الملكي الخاص بالملك والذي يطل مباشرة على حدائق المنتزة وشرفته يمكنها استيعاب حوالي مائة فرد. و يحتوي القصر أيضا على الحجرة البلورية التي خصصت للملكة حيث سميت بهذا الاسم نظرا لكون كل ما تحويه قد صنع من البلور والريستال الأزرق النقي. في حديقة القصر يوجد العديد من المدافع الحربية الأيطالية الصنع حيث أحضرها الملك أحمد فؤاد من أيطاليا وذلك بهدف تحصين وتأمين القصر ضد أي هجوم طارئ من جهة البحر على القصر. وفي خلال فترة الحرب العالمية الأولى من 1914-1918 تم استخدام القصر كمستشفى عسكري ميداني للجنود الأنجليز. وبعد حركة الجيش في 23 يوليو 1952 تم تحويل القصر إلى فندق حيث تولت أدارته شركة سفنكس السياحية ثم أعقبتها في الثمانينيات شركة سان جيوفاني والتي قامت بترميمه وتجديده وفي عام 2014 حصلت شركة ستانلي للاستثمار والتطوير العقاري علي حق انتفاع قصر السلاملك كفندق لمدة 10 سنوات وجدير بالذكر ان القصر يحوي كثير من أثاثه مثل: سرير الملكة نازلي وبعض مقتنيات الملك فاروق الخاصة بمكتبه.وفخامه

من اجمل وافخم القصور الملكية بالاسكندرية
بناه السلطان عباس حلمي الثاني كاستراحة صيد ملكية
ثم اصبح في العصر الحديث فندق ومجموعة من المطاعم تحت ادارة مجموعة سان جيوفاني للاستثمار السياحي والفندقي
وللاسف مغلق منذ ما يقرب الثماني سنوات بعد انتهاء عقد الانتفاع ٢٥ عام
ولا زال حتي الان مغلقا تحت التطوير

جميل جداا مع التطوير الجديد

جاري عمل ترميم وصيانة للقصر

مكان حلو

خيالي